ظابط الأمن في المخزن
انا شاب عمري 40 سنة و لدي حبيبة اصغر مني مثير و لديها أروع بزاز كبيرة بيضاء تجعلني انسى كل شيء في هذا اليوم كنا محتاجين للنيك في المنزل وقفت امامي و بدات تدعك بزازها الكبيرة من السوتيان تم ازلتهما لها ااه كم كانتا بيضاتات و كبيرتان ااه جئت خلفها عاريا و بدات ادعكهما بكل قوة يدي الكبيرة على بزازها وااو .. نزلت الى بزازها و بدات ارضعهما و اضعهما بين وجهي و الحس و امصمم وااو اااه و هي امسكت زبي بيديها الناعمتين و تدعكه لي بكل قوة من تحت الى فوق و انا ارضع حلماتها و امصمص كل ماكن في بزازهاا واااو إحساس لا يوصف ارضع في بزاز امامي بكل لذة و هي تدعك زبي بيديها واااو ازلت لها كلا ملابسها و فتحت لها رجليها على الاخر تم بدات احرك اصابعي في ظبرها و كسها اااه نامت على ظهره و هي تلمس بزازها و اما ادعك كسها تم امسكت زبي و ادخلته لها في فمها ااه بدات تدعكه لي بيديها الناعمتين من الاسفل الى الاعلى و بسرعة لا توصف و في نفس الوقت احرك اصابعي على كسها اخرجت لسانها و مرره على زبي بكل لذة و دقة تم ادخلته كاملا الى فمها و نزلت الى البيضات و بدات ترضعهم و تمصمصهم ااااه اااه هو يموت من النشوة و اللذة اما انا فكنت استمع ببزازها الكبيرة و طرق مصها لي زبي الى ان جعلته واقفا و طويلا و منتصبا و مبللا بلعابي بعدها جلست على الاريكة و جلست هي على زبي ااه زبي يدخل و يخرج بكسها و انا ماسك بشفتاي حلمتها ارضعها لها اااه ادخل زبي و اخرجه جسمها يهتز من قوة النيك وبزازها ترتفع واااو إحساس لا يوصف غيرنا اكثر من وضعية انيكها بقوة من كسها و بزازها الكبيرة الواقفة امامي تثيرني اااه اااه عندما احسست انني اقتربت من تنزيل الحليب من زبي اخرجته و بدات ادعكه بقوة الى ان قذفت الحليب الأبيض على بزازها ااه كم كنت سعيدا .